الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

كم عجبتُ نفسي من نفسها من تلك الحاله التي أعيشها , فحين تغوص الاحزان وتعمر 


حولي أزيلها عني كما ازيل ثوباً للعراء واخذ سبيلا عكس الاخرون واسير به للنهايه 


.. ليس من باب اللاشعور لكني اقف امام بائع الاحزان فأجده يعمل بالاربعه على نفس 


واحد والقي نظرة لبائع الافراح مقابله فاجده متكئ اليد .. فاترك طلباي يطلبه الجميع 


سواء واتجه نحوى بائع الفرح والابتسامه لا شتري منه فرحاً يسد الفجوى بين الاثنين 


بل يفوقها 



الصورة هُدنة مع الزّمن 
قدْ تولدُ صآلحة أو تموت ْ لتولدَ منْ جديدْ 

قآلوا "الصآحبْ سآحبْ "
فَــكُنْ ســآحباً للجنّــة لا للنّــآر 


~) 



نَتصنعُ الغبآءَ ونُزينهُ حتّى نُرضي منْ نُحبهُم ! ...
فينعَتونآ بالعُقولِ الصغيرةَ 
وهُم أدرى النّآسِ بحجمِ حُبنآ ,,

بدآياتُنآ



أولى بِدآيآتُنآ هِي أصْعَبُهآ أشقآهآ كذلكَ خَوفُنآ ..



إلا انّها بالمُقآبل تكُونُ أجْملهآ وأروعُهآ وصندوقَ ذكريآتنآ المُتلئلئ بالسّعادةِ
.

جَميلة هيَ البدآية كأولِ خُطوةٍ لطفلٍ يحبو .. :)
.


فوراءِ كلّ بدآية نهآية للمُستحيل ،،



وَسواعدٌ تَخْرجُ منْ تحتِ الرّكآمِ ومنْ جوفِ الظلآم .. بريشَةِ فنّآنْ وقلمِ مبدِع ...



لتولِدَ مَجداً بـهممِ أمـــةٍ كــآمِــلــة ..











نحنُ شعب لا نستحي أبداً ، 
إلا منْ طلبِ حقّنآ !!
بتُ أعشقُ حروفَ إسمك بعدَ خُذلانكـ 
وأقبلُ كلّ حرفٍ بحرفهِ 
وأنا منْ قبلُ لمْ أعرهآ إهتمآماً 
،،
تُرى هل حقاً أنا أنثى غيرُ إعتيآدية 
أم هو َ الحنَينُ منْ يلقنّي رضآعةِ حُبك كألمِ الوِلآدة ...