كم عجبتُ نفسي من نفسها من تلك الحاله التي أعيشها , فحين تغوص الاحزان وتعمر
حولي أزيلها عني كما ازيل ثوباً للعراء واخذ سبيلا عكس الاخرون واسير به للنهايه
.. ليس من باب اللاشعور لكني اقف امام بائع الاحزان فأجده يعمل بالاربعه على نفس
واحد والقي نظرة لبائع الافراح مقابله فاجده متكئ اليد .. فاترك طلباي يطلبه الجميع
سواء واتجه نحوى بائع الفرح والابتسامه لا شتري منه فرحاً يسد الفجوى بين الاثنين
بل يفوقها
حولي أزيلها عني كما ازيل ثوباً للعراء واخذ سبيلا عكس الاخرون واسير به للنهايه
.. ليس من باب اللاشعور لكني اقف امام بائع الاحزان فأجده يعمل بالاربعه على نفس
واحد والقي نظرة لبائع الافراح مقابله فاجده متكئ اليد .. فاترك طلباي يطلبه الجميع
سواء واتجه نحوى بائع الفرح والابتسامه لا شتري منه فرحاً يسد الفجوى بين الاثنين
بل يفوقها